الأمراض النسائية - التوليد واطفال الانابيب

نخبة من الاطباء الاخصائيين والاستشاريين في التشخيص والعلاج والعمليات والتأهيل الطبي في مجال الأمراض النسائية – التوليد واطفال الانابيب في الأردن.

لا توجد منتجات تتوافق مع اختيارك.

الأمراض النسائية - التوليد واطفال الانابيب

طب النساء والتوليد

هو أحد أفرع الطب الحديث وتتخصص بامراض الجهاز التناسلي للأنثى (الفرج والمهبل والرحم والمبايض). وعملية الولادة والعقم.

وخلال فترة حمل المرأة يكون طبيب التوليد مسؤولاً عن صحة كل من الأم والجنين. وعلى الطبيب المعالج أن يهتم بمعالجة الأم متجنبًا أية متاعب صحية يمكن أن تلحق بالجنين. وأثناء الولادة يساعد أخصائي التوليد في إتمام عملية ولادة الطفل. وبعد ذلك يقوم بفحص الأم بصورة دورية للتأكد من أنها قد استعادت طبيعتها من بعد التغيرات التي طرأت على جسمها أثناء فترة الحمل. ويتعامل طبيب أمراض النساء مع الاضطرابات التي يتعرض لها الرحم والمبيضان وقناتا فالوب والأعضاء الأخرى من جهاز الأنثى التناسلي. وقد تظهر مثل تلك الاضطرابات عند الولادة أو قد تنجم عن التهابات أو أورام أو إصابات أو اختلال في توازن الهورمونات. وقد يستخدم طبيب أمراض النساء العقاقير الطبية أو قد يضطر إلى إجراء عملية جراحية لعلاج المريضة.

من اجل تشخيص اي مرض نسائي , فان طبيبك سياخد منك معلومات حول تاريخك المرضي ويقوم باجراء الفحص السريري لك .

الفحص السريري يشمل الفحص اليدوي حيث يقوم الطبيب بوضع يد في المهبل والاخرى على البطن ويقوم بتقييم وضع المبايض وعنق الرحم اما الفحص الاخر هو باستخدام المنظار الرحمي حيث توضع قطعه من المعدن في الهبل ليتم تقييم وضع عنق الرحم من خلالها .

ومن ثم يتم اجراء فحص بالسونار الداخلي او عن طريق البطن بالاعتماد على المشكلة التي تعاني منها السيدة وعلى حالتها الاجتماعية (عزباء او متزوجة ).

تمر السيدة خلال فترة حياتها بكثير من التغيرات في الهرمونات : نمو الثدي ,الحمل , النزيف الرحمي , سن الياس ,لذلك عليك اعطاء اهمية لاي عوارض تعانيين منها لان خلال فترة حياتك قد تعاني من بعض الامراض النسائية.

  • الاحتشاء الرحمي
  • التهاب اوردة الرحم
  • التهاب بطانة الرحم
  • التهاب البظر
  • التهاب البوق
  • التهاب البوق القيحي
  • التهاب البوق والمبيض
  • التهاب البويق
  • التهاب الثدي
  • التهاب حول الرحم
  • التهاب حول المبيض
  • التهاب الانسجة حول المهبل
  • التهاب الرحم
  • التهاب الرحم والبوق
  • التهاب الصفاق والبوقي
  • التهاب الصفاق والرحم
  • التهاب ظهارة الرحم
  • التهاب عضل الرحم
  • التهاب عنق الرحم
  • التهاب العنق والمهبل
  • التهاب غدة برتولين
  • التهاب الفرج
  • التهاب المبيض
  • التهاب المشيمة
  • تقيح البوق
  • توتر ما قبل الحيض
  • توسع المهبل
  • الحصاة الرحمية
  • الحمل العنقودي
  • متلازمة ما قبل الحيض
  • العضال الغدي
  • المغص الدودي
  • تسمم الحمل
  • ارتفاع الضغط الحملي
  • النزيف المهبلي
  • الم الثدي
  • الم المهبل
  • مرض الحوض الالتهابي
  • تمزق الرحم
  • رتق الرحم
  • ناقصة در اللبن
  • نزف رحمي
  • اعتلال الرحم
  • اعتلال الرحم النزفي
  • التهاب الاوعية اللمفية للرحم
  • التهاب البكارة
  • التهاب البوق الخلالي المزمن
  • الالتهاب المثخن للبوق
  • التهاب البوق الغددي
  • التهاب المبيض وحوائط البوق
  • التهاب الرحم الالتصاقي
  • التهاب الرحم القيحي
  • التهاب الرحم القيحي الغازي
  • التهاب الرحم النفاسي
  • التهاب المبيض التصلبي
  • التهاب المهبل الشيخوخي
  • التهاب المهبل الضموري
  • التهاب المهبل النفاخي
  • التهاب باطن عنق الرحم
  • التهاب البوق الغددي
  • التهاب بطانة البوق
  • التهاب بطانة وعضلة الرحم
  • التهاب حوائط البوق
  • التهاب حوائط المبيض
  • التهاب مجاورات المهبل
  • انسداد البوق
  • الم المبيض
  • الم المهبل
  • الم الولادة
  • الم الاباضة
  • انحباس الطمث
  • متلازمة المبيض المتعدد الكيسات (داء المبيضِ المتعدد الكيسات,تكيس المبايض)
  • داء المهبل الجرثومي
  • عسر الطمث الانسدادي
  • عسر الطمث التشنجي
  • عسر الطمث الغشائي
  • عسر الطمث المجهول السبب
  • عسر الطمث الميكانيكي
  • التهاب الهلل الحوضي
  • النزيف الرحم وظيفي الخلل
  • ضمور الرحم
  • ضمور المشيمية و الشبكية التلفيفي
  • متلازمة مورغاني
  • متلازمة مونخهاوزن
  • تدمي عنق الرحم
  • الحيض الشاذ
  • تورم المهبل
  • تكيس المبايض (متلازمة المبيض المتعدد الكيسات)
  • داء الارومة الغاذية الحملي
  • قصور المبيض (الفشل المبيضي الخديج , القصور المبيضي الأولي)
  • سرطان بطانة الرحم
  • فشل المبيض المبكر (قصور المبيض , القصور المبيضي الأولي )

 

أطفال الانابيب

هو إخصاب البويضة بالحيوان المنوي في أنبوب الاختبار بعد أخذ البويضات الناضجة من المبيض لتوضع مع الحيوانات المنوية الجيدة فقط بعد غسلها حتى يحصل الإخصاب. ثم تعاد البويضة المخصبة (الأجنة) إلى الأم. تستغرق هذه العملية من يومين إلى خمسة أيام وهذه الطريقة تسمح باختيار أفضل الأجنة لنقلها إلى الأم بعد إخصابها خارج الرحم. وتعطي كذلك مجالا أكبر لاحتمال الحمل في الدورة الواحدة لأنه يمكن نقل أكثر من جنين واحد إلى داخل الرحم.

ويجب أن أنوه هنا بأنه من الأهمية وقبل البدء بإعطاء العلاج لأطفال الأنابيب يجب أن تجرى فحوصات مختلفة للزوج والزوجة للتأكد إذا كانت هناك أسباب تعوق الحمل، ومعرفة إذا كان بالإمكان العلاج بطرق أبسط وهذه الفحوصات تشمل فحص الدم وفحص الرحم وفحص الحيوانات المنوية وقناتي فالوب.

 

لمن يُجرى بالتلقيح الاصطناعي(IVF)؟

التلقيح الاصطناعي هو أفضل علاج للتعامل مع مجموعة من مشاكل الخصوبة. وتشمل:

انسداد أو تلف قنوات فالوب

يمكن لمشاكل قناتي فالوب أن تمنع البيوض الذي تُطلق من المبيضين من الوصول إلى الرحم. يتم في التلقيح الاصطناعي أخذ البويضات من المبيض، ليتم تخصيبها وغرسها مباشرة في الرحم.

انخفاض عدد الحيوانات المنوية أو ضعف حركة الحيوانات المنوية

يمكن لوجود مشاكل في نوعية الحيوانات المنوية أو عددها أن يمنع الحيوانات المنوية من الوصول إلى البويضة أو تخصيبها في قناة فالوب. يتم في التلقيح الاصطناعي أخذ عينة من الحيوانات المنوية من الشريك الذكر، في المختبر، ويدمج مع البويضات المأخوذة من الشريكة الأنثى.

العقم غير المفسر

لا يمكن إيجاد سبب للقعم بحوالي واحدة من كل خمسة من حالات العقم. الأزواج أو النساء المصابات بالعقم غير المفسر والذين لم يتم لديهم النجاح في علاجات الخصوبة الأخرى قد ينجحون بالتلقيح الاصطناعي.

 

الحالات المناسبة للعلاج بهذه الطريقة

في البداية ومن الضروري أن تكون الزوجة قادرة على إنتاج البويضات كما أن الزوج قادر على إنتاج الحيوانات المنوية. أما الحالات المناسبة للعلاج بطريقة أطفال الأنابيب فتشمل:

السيدات اللواتي تكون قناتا فالوب لديهن مغلقة أو تالفة بحيث لا تسمح للحيوانات المنوية بالوصول إلى البويضة لإخصابها.

السيدات المصابات بمرض البطانة الرحمية بعد استئصاله جراحيا لزيادة فرص نجاح طفل الأنابيب.

السيدات ما بعد سن 35 عاما لتمكنهن من الحصول على طفل حيث تكون فترة التجربة أمامهن قصيرة الأمد.

الرجال الذين يعانون من العقم نتيجة نقص أو قلة حركة الحيوانات المنوية حيث توضع الحيوانات المنوية في مكانها الصحيح وفي أقل وقت ممكن ومع البويضة مباشرة.

الرجال الذين تتولد لديهم أجسام مضادة للحيوان المنوي.

حالات العقم غير معروفة السبب.

 

خطوات العلاج

يبدأ العلاج بحث المبيض لإنتاج أكبر عدد ممكن من البويضات بواسطة إعطاء إبر الهرمونات. حيث إن تنشيط المبيض ضروري لأنه بزيادة عدد البويضات يزيد احتمال تكوين عدد أكبر من الأجنة الملقحة وبذلك تكون نسبة النجاح أعلى من وجود بويضة واحدة فقط. وتتم متابعة الاستجابة للعلاج بواسطة جهاز السونار المهبلي لتحديد عدد وحجم البويضات الصالحة. كما أن المتابعة المستمرة ضرورية لمنع أية مضاعفات قد تحدث في حال عدم الالتزام بالمراجعة وكما تقررها الطبيبة المعالجة. عندما تصل البويضات لحجم النضوج يتم إعطاء إبرة H.C.G لاستكمال نضوج البويضات. وبعد 32 – 36 ساعة من أخذ هذه الإبرة يتم سحب البويضات تحت التخدير الموضعي أو العام.

 

كيف تتم عملية سحب البويضات؟

إن جمع البويضات يتم دون عمل جراحي، حيث يتم سحب البويضات بمساعدة جهاز السونار المهبلي ويجب أن تحضر المريضة عادة قبل ساعة حيث تعطى التخدير كمادة مهدئة ومسكنة للألم. ثم ينظف المهبل بمادة معقمة وبعد ذلك يدخل الجهاز إلى المهبل. وتتم عملية سحب البويضات بالتدريج من أحد المبيضين بواسطة الطبيبة المعالجة وتكرر هذه العملية للمبيض الآخر.

وتستغرق هذه العملية من 30 – 45 دقيقة. وأود الإشارة هنا إلى أنه ليست كل حوصلة مسحوبة تحتوي على بويضة لأن 70% من الحويصلات المسحوبة فقط تحتوي على بويضات. وبعد الانتهاء من سحب جميع الحويصلات يجب الاستلقاء لمدة ساعة إلى ساعتين تحت الملاحظة بعد العملية.

بعد جمع البويضات تؤخذ عينة من السائل المنوي في نفس يوم جمع البويضات ويحضر السائل المنوي وذلك بفصل الحيوانات المنوية الجيدة ووضعها في سائل خاص يساعدها على الحركة. بعد ذلك يتم إخصاب البويضات في المختبر وذلك بإضافة الحيوانات المنوية إلى البويضات ثم تفحص بالميكروسكوب في اليوم التالي للإخصاب لمعرفة نوعية وعدد البويضات المنقسمة والتي تحولت إلى أجنة.

 

الأجنة.. كيف ومتى؟

يتم نقل الأجنة عادة بعد يومين إلى خمسة أيام من إجراء عملية الإخصاب، وذلك عن طريق إدخال أنبوب Catheter خلال عنق الرحم إلى الرحم ثم توضع الأجنة في تجويف الرحم ويستغرق نقل الأجنة إلى الرحم عدة دقائق، تستلقي بعدها المريضة لمدة ساعة تحت الملاحظة.

 

كيف تعرف السيدة بحدوث الحمل؟

بعد مرور أسبوعين من تاريخ نقل الأجنة دون نزول دورة يجب زيارة العيادة لإجراء فحص هرموني للدم للتأكد من حدوث الحمل ويمكن رؤية الحمل بعد مرور ثلاثة أسابيع من نقل الأجنة عن طريق جهاز السونار.

 

كم مرة يمكن إعادة عملية I.V.F إذا فشلت المحاولة الأولى؟

ليس هناك عدد معين للمحاولات ولكن الضغط النفسي والإحباط الذي تشعر به السيدة عند فشل المحاولة الأولى يحتاج إلى 2 – 3 أشهر للراحة قبل البدء بمحاولة أخرى.

 

ما هي العوامل التي تساعد على نجاح عملية I.V.F؟

لإنجاح عملية I.V.F يجب اتباع الآتي:

أخذ الحقن اللازمة لحث المبيض على زيادة إنتاج الحويصلات التي تحتوي على البويضات في داخلها ويجب التقيد باليوم والكمية التي تحددها الطبيبة.

مراجعة الطبيبة بالوقت الذي يحدده لأن الوقت مهم حتى يتمكن من رصد الإباضة لتحديد يوم جمع الحويصلات من كلا المبيضين.

أخذ حقنة H.C.G في العضل في الساعة التي تحددها الطبيبة ويجب التقيد بالموعد حتى لا تتم الإباضة قبل جمع البويضات.

اتباع التعليمات بشأن الجماع

 

ما هي نسبة نجاح عملية أطفال الأنابيب ولماذا تفشل أحيانا؟

أغلب الأزواج يلجأون إلى أطفال الأنابيب كأمل أخير. وقد أجريت في السنوات الثلاث الأخيرة أكثر من 35 ألف تجربة لأطفال الأنابيب في العالم وكانت نسبة النجاح 60 – 65% بعد المحاولة الثالثة وترتفع هذه النسبة إلى 70 – 80% بعد تكرار أربع محاولات.

وتعتمد نسبة النجاح على عدد البويضات الملقحة والمنقسمة إلى أجنة. فكلما زاد عمر المرأة تكون نسبة نجاح عملية طفل الأنابيب أقل ويمكن أن يكون ذلك بسبب أن البويضات الأكبر عمرا تكون أقل قابلية للتلقيح. كما أن من الأسباب الأخرى لعدم نجاحها تشوه الأجنة فلا تلتصق بجدار الرحم وحتى لو تم ذلك ينتهي الحمل بالإجهاض. كما أن ضعف بطانة الرحم لا تساعد الجنين على الإلتصاق.

وقد وجدت الأبحاث أن زيادة عدد الأجنة المرجعة إلى الرحم فوق ثلاثة أجنة يزيد من نسبة حمل التوائم بشكل ملحوظ ويسبب ذلك زيادة حدوث بعض المضاعفات في فترة الحمل للأم والأجنة كازدياد نسبة فقدان الحمل (الإجهاض)، أو حدوث الولادة المبكرة.

 

ماذا عن طريقة العلاج بالحقن المجهري؟

تعتبر هذه الطريقة من الطرق الحديثة في علاج العقم خصوصا عند الرجال وهذه الطريقة تعتبر المثالية والمفضلة للحالات الآتية:

  • عند وجود عدد حيوانات منوية قليلة جدا في المني.
  • عند فشل الإخصاب بطريقة طفل الأنابيب.
  • في حال انعدام وجود الحيوانات المنوية في المني رغم وجودها ولو بدرجة قليلة جدا في البربخ أو الخصيتين.

وبهذه الطريقة يمكن إيصال حيوان منوي واحد إلى داخل البويضة ليتم إخصابها بشكل مباشر. وبعد إخصاب البويضات تستكمل العملية بنفس طريقة عملية أطفال الأنابيب التي سبق شرحها.

ومن الطرق الأخرى الحديثة:

سحب الحيوانات المنوية من البربخ والحقن المجهري للبويضة

استخلاص الحيوانات المنوية من الخصيتين والحقن المجهري للبويضة

وأحدث ما توصل إليه علم أطفال الأنابيب (وهو في تطور مستمر) هو عمليات ثقب جدار الأجنة. فإن عدم علوق الأجنة بعد إرجاعها هو من أكثر العوائق لفشل عملية طفل الأنابيب وذلك بسبب عدم انغراس الأجنة في بطانة الرحم لأسباب غير معروفة حتى الآن، لذلك يمكن استخدام هذه الطريقة لزيادة فرص النجاح.

كما أن من أهم الأسباب التي تعوق علوق الأجنة هو وجود كروموسومات غير طبيعية في الجنين نفسه. ولمعرفة ذلك يمكن اللجوء إلى سحب خلية في اليوم الثالث من حدوث الإخصاب لدراستها بنفس اللحظة التي يجرى بها الثقب لجدار البويضة، يدرس عن طريق هذا الفحص كروموسومات الجنين وعلى أساس ذلك يرجع الجنين السليم فقط.

 

الولادة

هي عملية خروج الجنين الناضج القابل للحياة خارج رحم الأنثى ، معروفة أيضاً باسم المخاض، الولادة، أو أحداث الولادة، هو تتويج لفترة الحمل مع ولادة واحد أو أكثر من الأطفال حديثي الولادة من رحم الأم. تقسم الولادة الطبيعية إلى ثلاث مراحل من المخاض: قصر و اتساع عنق الرحم، نزول و ولادة الطفل، و خروج المشيمة.
ويصل متوسط مدة الحمل لحوالي الأربعين أسبوعاً، إلا أنّ الولادة قد تتم في بعض المراحل المبكرة.

أنواع الولادة

الولادة الطبيعية يقصد بها الولادة التي يتم إخراج الجنين من الرحم للعالم الخارجي عبر المهبل، بعد حدوث سلسلة متعاقبة من التقلصات الرحمية.

الولادة القيصرية هي عملية جراحية يستعين الطبيب بها لتسهيل عملية الولادة، وتتم تحت تأثير التخدير الموضعي أو الكامل، عن طريق عمل شق أول في أسفل بطن الحامل، وشق ثان في رحمها لإخراج الجنين، وتتم خياطة هذه الجروح بعد إخراجه، ويلجأ الطبيب للعملية القيصرية عند حدوث مضاعفات أو مشاكل عند المرأة الحامل تجعل الولادة الطبيعية خطرا عليها، وقد يتم أحيانا إجراء العملية القيصرية بشكل اختياري إذا أرادت الحامل ذلك.