علاج الادمان

نخبة من الاطباء الاخصائيين والاستشاريين في التشخيص والعلاج والعمليات والتأهيل الطبي في مجال علاج الادمان في الأردن.

عرض النتيجة الوحيدة

عرض النتيجة الوحيدة

علاج الادمان
 

الإدمان

عبارة عن اضطراب سلوكي يظهر تكرار لفعل من قبل الفرد لكي ينهمك بنشاط معين بغض النظر عن العواقب الضارة بصحة الفرد أو حالاته العقلية أو حياته الاجتماعية. العوامل التي تم اقتراحها كأسباب للإدمان تشمل عوامل وراثية، بيولوجية، دوائية واجتماعية.

ويوجد نوعين من الإدمان هما الإدمان الجسمي والإدمان النفسي

الادمان الجسمي: يحس المريض بأعراض جسمانية في أعضاء جسمه المختلفة عند الايقاف المفاجئ للدواء أو عند الانقطاع الغير متدرج.

ويحصل الاعتماد الجسمي عند استخدام المسكنات المركزية لفترة طويلة بغض النظر عن وجود الألم أو عدمه، إن حدوث الاعتماد الجسمي أمر متوقع في التعاطي للمادة الطويل الأمد كما يحدث تماماً مع زمر أخرى كحاصرات بيتا أو الكورتيزونات يظهر عند الانقطاع المفاجئ للدواء المسكن أعراض قمه ورعاش وألم بطني وزيادة في ضغط الدم وتعرق وتبدأ الأعراض الانسحابية الجسمية بعد توقف المتعاطي للمخدر عن تناوله للجرعة المعتادة ويكون ذلك بعد يوم واحد كحد أدنى حتى عشرة أيام.

وينصح بالوقف التدريجي للمسكنات أسوةً بالكورتيزونات تجنباً لأعراض الانسحاب.

التحمل: يصف هذا المصطلح حالة توقف المسكن عن إعطاء التسكين بنفس الدرجة السابقة ويحصل التحمل عند معظم مرضى الادمان وبسببه يحتاج المريض إلى زيادة الجرعة وقد اختلف الخبراء في تفسير هذه الظاهرة هل هي بسبب تغير في المستقبلات أو الحرائك الدوائية أو بسبب عوامل أخرى ويعتبر التحمل من الأعراض الرئيسية للادمان والدليل على ذلك ان المرضى الذين يتلقون المسكنات من مشتقات الافيون لأسباب علاجية وليس بسبب الادمان (مثل المصابين بالسرطان) لا يحتاجون لزيادة جرعة المسكن على العكس من المدمنين على نفس المادة

الاعتماد والإدمان لمادة مخدرة يشمل آليتين :

  • آلية مكافأة دماغية عامة
  • وتغيرات خلوية وجزيئية أطول أمداً

ويعتبر مرضاً دماغياً نكوساً ومزمناً يمكن تجنبه، ولهذا يعد مشكلة صحية عامة.

يقل الاهتمام حالياً بالاعتماد النفسي والجسدي المتمثل بتناذر سحب الدواء في استيعاب قضية الإدمان، مقابل الاهتمام بالسلوك العدواني وسوء استعمال الدواء المخدر غير المضبوط، إن مكونات أنواع الإدمان الصعبة تحتاج إلى تعميق الاستكشاف والفهم من الناحية العصبية وغير العصبية ،بما فيها : التكيف المعاكس، والتحسيس، والامتناع، وسورات الرغبة، والنكس.

 

المخدرات

المخدرات مادة أو دواء نباتي أو مصنع “المخدرات التصنيعية” تضم محتويات مسكنة ومهدئة تسبب الادمان والخمول كما تؤثر على المدمن نفسيا وذهنيا وغالبا ما تستعمل على سبيل التجربة اوالفضول اوالشعور بالمتعة اللحظية فتؤدى إلى شل الجهاز العصبي والتنفسي وتصيب الجهاز الدوري بامراض خطيرة

أنواع المخدرات

  • طبيـعيـة: مثل الخشخاش (الأفيون )، القات.
  • كيميائـية: مثل المورفين،الهيروين
  • صناعيـة: مثل المهدئات وبعض عقاقير الهلوسة.

 

العلاج من المخدرات

يعتقد البعض أن إزالة التسمم من المخدرات كافية للشفاء ، لكن يتعين حفز المرضى لمواصلة العلاج وإعادة التأهيل

وعلى هيئة العلاج أن تبذل كل ما تستطيع لدعم وتعزيز رغبة المريض في أن يظل متحرراً من المخدر ، وقبوله بسهولة إذا ارتد للمخدرات وعاد للبرنامج.

إن اتباع اسلوب الوعظ والإرشاد في إبلاغ الشخص المدمن على المخدرات كم هو مخجل وان ادمان المخدرات لن يحقق الكثير.

إذا استطاعت هيئة العلاج أن تفهم ما يعنيه استعمال المخدرات بالنسبة للفرد، فإنها ستكون في وضع أفضل لمساعدة المدمنين.

أن الجوانب الطبية في العلاج من الادمان لا يجب أن تغنى عن النهج الأخرى التى يمكن أن تساعد المريض على تعديل إدراكه لذاته ، وإدراكه للآخرين ولسلوكه. فعلى سبيل المثال ، ينبغي النظر لإزالة التسمم، كمقدمة لهذه النهج الأخرى

يجب أن تتكامل التخصصات العلاجية وتتحدد وصولاً إلى النتيجة المطلوبة ، وهى الشفاء التام وليس الشفاء الجزئي أو المحدود ؛ ذلك أن الشفاء الحقيقي لا يكون مقصوراً فقط على علاج أعراض الانسحاب المخدر ثم ترك المدمن بعد ذلك لينتكس ، إنما يجب أن نصل معه إلى استرداد عافيته الأصلية من وجوهها الثلاثة ، الجسدية والنفسية والاجتماعية ، مع ضمان عودته الفعالة إلى المجتمع ووقايته من النكسات في مدة لا تقل عن ستة أشهر في الحالات الجديدة ،أو سنة أو سنتين في الحالات التى سبق لها أن عانت من نكسات متكررة

طريقة العلاج “نزارالييف”: تستند هذه الطريقة على البرنامج يتكون من اربعة مراحل. في المرحلة الأولى والثانية يتعرض الجسم إلى عملية إزالة السموم، وانتعاش الجسم من الداخل، والمرحلة الثالثة تتضمن بداية التحول النفسي، بما في ذلك تقنيات التامل الشرقية وكنتيجة للعلاج يولد الشخص واعيا ولا شعوريا مع رفض المخدرات. يتعلم المريض أن يعيش في وئام مع نفسه من خلال احتياطيات العاطفية الخاصة، دون الحاجة إلى المنشطات الكيماوية (الرفض ليس فقط من المخدرات، ولكن أيضا من مضادات الاكتئاب، التي غالبا ما توصف للمرضى عيادات علاج الإدمان). المرحلة الرابعة تشمل تدريب تغيير النفسية، والجلسة المماثلة مع التنويم المغناطيسي – العلاج النفسي الإجهاد الطاقي، اعتمادا على الخصائص النفسية للمريض فرصة اختيار العلاج البديل- الحج 250 كيلوميتر سيرا على الأقدام. بالإضافة إلى العلاج لمدمن المخدرات تضم البرنامج تصحيح الصحة النفسية والنفسانية لأشخاص الذين يسمون الشخص المرافق. لبدء العلاج، يجب على المريض الاعتراف بأنه مريض.

 

الإقناع

العمل على اقناع المتعالج انة مريض بمرض الادمان و ان نكشف له ما وصل الية من خسائر و انة بلا قوة نتيجة الحالة التى هو عليها و ان حياتة تتجة إلى نتيجة واحدة و هى الموت او السجن و نجعلة يعترف انة بلا قوة تجاة ادمانة و ان حياتة غير قابلة للادارة من حيث الوقت. حيث يقضى اغلب وقتة في البحث عن الوسيلة لاشباع ادمانة و لا يفعل اى شئ لة او لغيرة و ما لدية من مال حيث انة ينفق كل ما يملك في تدمير ذاتة و لا ينتفع بشئ بها و نبدء في زراعة المبادئ الروحية لدية و نعلمة ان الافكار السلبية سوف تأتى كثيرا و لكننا نعلمة كيفية مواجهتها هى و الاحاسيس السلبية و انة ليس مجبر على تنفيذها

 

الثقة بالنفس

نعمل على تقوية ثقتة بنفسة و عمل دائرة ثقة جديدة من اشخاص ايجابية تساعدة في طريقة الجديد و تساعدة في مواجهة افكاره السلبية. ويبدء في الاستعانة بهؤلاء الأشخاص لتنفيذ كل ما يريد من أمور ايجابية و لجعله يبدء في التحلي بالأخلاق العالية والايمان القوي من خلال عرض التجارب الناجحة لكل من اجتهد ونجح بفضل الله.

 

التعليم

حيث يتم البدء في تعليم العمل بأفضل ما عنده في كل الامور التي تشمل حياته من كل جوانبها، والصبر على نتيجة عمله والرضا على النتائج التي وصل اليها.

 

الاستكشاف

يقوم الاطباء المختصون باستكشاف ما مر به المريض من مواقف لمعرفة كل الامور السلبية التي فعلها لتعليمه الأسباب التي جعلته يقوم بها ومواجهة نفس الموقف عندما يواجهه مرة أخرى.

 

الجرد

وذلك بكتابة قائمة بكل الاشخاص الذي أذاهم في حياته حتى نفسه سواء أذى مادي أو معنوي أو أذى مباشر أو غير مباشر.

 

التعويض

العمل على تعويض كل الاشخاص بالقائمة السابق ذكرها

 

جرد يومي

العمل على جرد شخصي يومياً لمعرفة كل الأمور الايجابية والسلبية التي فعلها المريض لتنمية الامور الايجابية والعمل على الامور السلبية لتلافيها في اليوم التالي.

 

التأمل

التأمل يوميا مفيد جداً لمعرفة طبيعة الكون من حول المريض وغيره بحسب أحد المراكز العلاجية

لا يمكن علاج الإدمان بالكلام أو علاجه في البيت فعلاج المدمن يمر بأربعة مراحل قد تمتد بعضها من ستة أشهر لسنه لذا يتم علاجه في المستشفيات حيث يستلزم علاجه

  • لا يمكن علاج الإدمان بالكلام أو علاجه في البيت فعلاج المدمن يمر بأربعة مراحل قد تمتد بعضها من ستة أشهر لسنه لذا يتم علاجه في المستشفيات حيث يستلزم علاجه
  • علاج نفسي واجتماعي
  • عناية تمريضية وغذائية عالية
  • تأهيل مهني واجتماعي
  • رفع الوازع الديني
  • التعرف على أصدقاء جدد دعائم العلاج
  • تمثل رغبة المدمن في العلاج 90% من نجاح عملية العلاج

 

إعادة التأهيل من المخدرات(تأهيل المدمنين)

هو مصطلح لعمليات العلاج النفسي، على الاعتماد على المواد ذات التأثير النفساني مثل الكحول والمخدرات والوصفات الطبية، وأدوية الشارع مثل الهيروين والكوكايين أو الأمفيتامينات

القصد العام هو تمكين المريض من وقف إساءة استعمال المواد المخدرة، من أجل تجنب الآثار النفسية، والعواقب القانونية والمالية والاجتماعية والمادية التي يمكن أن تكون سبب، وخاصة عند الإكثار من التعاطي

تم تناول التبعية النفسية في العديد من برامج إعادة تأهيل مدمني المخدرات عن طريق محاولة تعليم المريض طرق جديدة للتفاعل في بيئة خالية من المخدرات على وجه الخصوص، ويتم تشجيع المرضى عموما، وأيضا يحبذ عدم اقترانه الأصدقاء الذين لا يزالون يستخدمون مادة تسبب الإدمان. برنامج الإثني عشر خطوة برامج يشجع المدمنين ليس فقط لوقف استخدام الكحول أو المخدرات الأخرى، ولكن لدراسة وتغيير العادات المرتبطة بإدمانهم. العديد من البرامج تأكد على أن التعافي هو عملية دائمة من دون التتويج بالإقلاع عن المخدرات القانونية مثل الكحول، والامتناع الكامل، بدلا من المحاولات الرامية إلى الاعتدال، والتي قد تؤدي الانتكاسة، وأكد أيضا (“واحد كثيرة جدا، والف لا يكفي”.)

 

أنواع العلاج

هنالك أنواع مختلفة من البرامج التي تقدم المساعدة في إعادة تأهيل مدمني المخدرات، ومنها : العلاج السكني (في المستشفى)، ودعم المجموعات المحلية، ومراكز الرعاية الممتدة، منازل المقلعين عن الإدمان. بعض مراكز اعادة التأهيل تقدم برامج مختصة لفئات عمرية معينة أو مختصة في علاج ادمان الرجال أو النساء.

 

خطوات تأهيل المدمن المتعافى

  • هو برنامج مكون من عدة خطوات ومراحل متبعة الهدف منها معرفة المدمن واقع مشكلتة مع الإدمان وكيفية حلها والتعامل معها مدى الحياة لضمان عدم العودة إلى التعاطى
  • هو برنامج يتم تنفيذة على مدار اليوم من خلال المعالجين والمشرفين المقيمين داخل البيت على مدار ال 24 ساعة
  • تغير سلوكى كامل للتعامل مع المشكلات (الاجتماعية-والنفسية-والمادية-والجسمانيية) التي يسببها الإدمان
  • خطوات لكسر العادات السيئة المسبب لها الإدمان بمتابعة المعالجين والمشرفين داخل بيت اعادة التأهيل
  • برنامج رياضى لتنشيط الجسم والذهن والخروج من حلات الكسل الشديد المصاحبة للادمان
  • برنامج ترفيهى ورحلات لاعادة المدمن إلى الاندماج في المجتمع وممارسة الانشطة الطبيعية
  • تدريب المدمن داخل البيت على تحديد اهداف قريبة المدى وبعيدة المدى والعمل على تنفيذها بصورة مستمرة
  • تطبيق برنامج عالمي هو الانجح حتى الآن للتعافى من الإدمان بكافة صورة
  • تطبيق أسلوب المجتمع العلاجى المفتوح
  • مجموعات وجلاسات علاجية على مدار اليوم بمعرفة المعالجيين
  • برنامج إرشاد اسرى لكيفية التعامل مع المدمن في الاسرة

طريقة العلاج “نزارالييف”: تستند هذه الطريقة على البرنامج يتكون من اربعة مراحل. في المرحلة الأولى والثانية يتعرض الجسم إلى عملية إزالة السموم، وانتعاش الجسم من الداخل، والمرحلة الثالثة تتضمن بداية التحول النفسي، بما في ذلك تقنيات التامل الشرقية وكنتيجة للعلاج يولد الشخص واعيا ولا شعوريا مع رفض المخدرات. يتعلم المريض أن يعيش في وئام مع نفسه من خلال احتياطيات العاطفية الخاصة، دون الحاجة إلى المنشطات الكيماوية (الرفض ليس فقط من المخدرات، ولكن أيضا من مضادات الاكتئاب، التي غالبا ما توصف للمرضى عيادات علاج الإدمان). المرحلة الرابعة تشمل تدريب تغيير النفسية، والجلسة المماثلة مع التنويم المغناطيسي – العلاج النفسي الإجهاد الطاقي، اعتمادا على الخصائص النفسية للمريض فرصة اختيار العلاج البديل

 

الاستشارة الطبية والنفسية

العلاج التقليدي للإدمان يقوم في المقام الأول على تقديم المشورة. ومع ذلك، فقد أظهرت الاكتشافات الحديثة أولئك الذين يعانون من الإدمان غالبا ما يكون لديهم خلل في التوازن الكيميائي التي تجعل من عملية التعافي أكثر صعوبة.

المستشارون يساعدون الأفراد لتحديد السلوكيات والمشاكل المتعلقة في ادمانهم. ويمكن أن يتم ذلك على أساس فردي، لكنه أكثر شيوعا العثور عليه في إطار مجموعة ويمكن أن تشمل المشورة الأزمة، وتقديم المشورة أسبوعية أو يومية، وانخفاض في الدعم للإرشاد. الاستشاريين تدربوا على وضع برامج التعافي التي تساعد على إعادة تأسيس السلوكيات الصحية وتوفير استراتيجيات التأقلم كلما حدثت حالة خطر من الشائع جدا أن نرى منهم أيضا العمل مع أفراد الأسرة الذين يتأثرون من الإدمان للفرد، أو في المجتمع من أجل منع الإدمان وتثقيف الجمهور.

 

العلاج بالتحليل النفسي

هو اتباع نهج العلاج النفسي لتغيير السلوك الذي وضعه سيجموند فرويد وعدله أتباعه، وكذلك شرح أربع عمليات اجتماعية ونفسية لتعاطي المخدرات. هذا التوجه يشير إلى أن من الأسباب الرئيسية للإدمان على ضرورة الوعي للترفيه وتسن أنواع مختلفة من الأوهام مثل الجنس، وفي الوقت نفسه لتفادي تحمل المسؤولية عن ذلك.و استخدام مخدرات محفزة للأوهام والتخيلات، والأوهام الضارة. وافترض أيضا متلازمة الإدمان على تترافق مع مسارات الحياة التي وقعت في سياق الأحداث الصادمة والفجيعة في حياة المدمن، والمراحل التي تشمل العوامل الاجتماعية والثقافية والسياسية، ،، والاستمناء كشكل من أشكال مهدئا الذاتي. وفي هذا النهج يكمن في تناقض صارخ مع النهج النظري المعرفي الاجتماعي للإدمان والواقع، أن السلوك في العام الذي يحمل البشر تنظيم ومراقبة ببيئاتها البيئية والمعرفية، وليس مدفوعا فقط عن طريق النبضات، القيادة الداخلية. بل بالإضافة إلى ذلك، الجنس والشذوذ الجنسي ليس سمة ضرورية في إدمان.

 

منع الانتكاس بعد علاج الادمان

مدمن المخدرات معرض للانتكاس والعودة لاستخدامها مرة أخرى بعد المعالجة، ولتجنب ذلك يجب اتباع الخطوات التالية:

  1. تجنب الحالات عالية الأخطار مثل عدم الذهاب مرة أخرى إلى الحي الذي تم استخدامه للحصول على المخدرات والابتعاد عن أصدقاء السوء.
  2. الحصول على الفورعلى مساعدة إذا تم استخدام المخدرات مرة أخرى
  3. الالتزام بخطة العلاج الخاصة

قد يبدو وكأن المريض يتعافى وأنه لا يحتاج للحفاظ على اتخاذ خطوات للبقاء خاليًا من الإدمان، ولكن لا ينبغي التوقف عن رؤية الطبيب النفسي، والذهاب إلى اجتماعات فريق الدعم الخاص به أو تناول الدواء الموصوف؛ حيث إن الفرصة في البقاء خاليًا من الإدمان كبيرة إذا تمت متابعة العلاج بعد الشفاء من ادمان المخدرات